86.9
أتورفاستاتين هو دواء لخفض الكوليسترول ينتمي إلى فئة "الستاتين" المخفضة للكوليسترول. تعمل الستاتين على خفض مستويات الكوليسترول في الدم عن طريق منع اختزال إنزيم 3-هيدروكسي 3-ميثيل غلوتاريل كو-أ (HMG-CoA)، وهو إنزيم ضروري من أجل إنتاج الكوليسترول في الكبد. يحفز انخفاض تركيز الكوليسترول في الكبد إلى زيادة مستقبلات البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL)، مما يزيد من امتصاص الكبد لـ LDL ويقلل من مستوى LDL في الدم.
يتم استخدامه لخفض الدهون المعروفة باسم الكوليسترول والدهون الثلاثية في الدم وذلك عندما يفشل اتباع نظام غذائي منخفض الدهون وتغيير نمط الحياة من الوصول للنتيجة المطلوبة الكوليسترول مادة طبيعية في الجسم ضرورية للنمو الطبيعي. ومع ذلك، إذا كان هناك الكثير من الكوليسترول في الدم، فيمكن أن يتراكم على جدران الأوعية الدموية، مما يزيد من خطر الإصابة بجلطات الدم والأمراض القلبية. ويعد ارتفاع نسبة الكوليسترول أحد أكثر أسباب أمراض القلب شيوعًا إذا كنت معرضًا لخطر متزايد للإصابة بأمراض القلب، فيمكن استخدامه أيضًا لتقليل هذه المخاطر حتى لو كانت مستويات الكوليسترول لديك طبيعية. يجب أن تحافظ على نظام غذائي مناسب لخفض الكوليسترول أثناء العلاج
جرعة البدء المعتادة من أتورفاستاتين هي 10 مجم مرة واحدة في اليوم للبالغين والأطفال بعمر 10 سنوات أو أكبر. قد تزداد الجرعة إذا لزم الأمر من قبل طبيبك للوصول للهدف المراد يجب ابتلاع أقراص أتورفاستاتين كاملة مع الماء، مع أو بدون طعام. يمكن تناول أقراص أتورفاستاتين في أي وقت من اليوم، ولكن التعليمات الأكثر شيوعًا هي تناول الأدوية المخفضة للكوليسترول في الليل، حيث يُعتقد أن إنتاج الكوليسترول يكون أعلى في الليل يمكن تغير الجرعات في ظروف خاصة، لذلك اتبع دائمًا تعليمات طبيبك أو الصيدلي. إذا كنت تأخذ أكثر مما ينبغي من الدواء، تحدث إلى الطبيب أو اذهب إلى المستشفى على الفور. إذا نسيت أن تأخذ الجرعة، فتناولها بمجرد أن تتذكرها ما لم يكن الوقت قد حان للجرعة التالية لا تأخذ جرعة مضاعفة (جرعتين في نفس الوقت) لتعويض الجرعة المنسية.
أتورفاستاتين هو دواء لخفض الكوليسترول ينتمي إلى فئة "الستاتين" المخفضة للكوليسترول. تعمل الستاتين على خفض مستويات الكوليسترول في الدم عن طريق منع اختزال إنزيم 3-هيدروكسي 3-ميثيل غلوتاريل كو-أ (HMG-CoA)، وهو إنزيم ضروري من أجل إنتاج الكوليسترول في الكبد. يحفز انخفاض تركيز الكوليسترول في الكبد إلى زيادة مستقبلات البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL)، مما يزيد من امتصاص الكبد لـ LDL ويقلل من مستوى LDL في الدم.
يتم استخدامه لخفض الدهون المعروفة باسم الكوليسترول والدهون الثلاثية في الدم وذلك عندما يفشل اتباع نظام غذائي منخفض الدهون وتغيير نمط الحياة من الوصول للنتيجة المطلوبة الكوليسترول مادة طبيعية في الجسم ضرورية للنمو الطبيعي. ومع ذلك، إذا كان هناك الكثير من الكوليسترول في الدم، فيمكن أن يتراكم على جدران الأوعية الدموية، مما يزيد من خطر الإصابة بجلطات الدم والأمراض القلبية. ويعد ارتفاع نسبة الكوليسترول أحد أكثر أسباب أمراض القلب شيوعًا إذا كنت معرضًا لخطر متزايد للإصابة بأمراض القلب، فيمكن استخدامه أيضًا لتقليل هذه المخاطر حتى لو كانت مستويات الكوليسترول لديك طبيعية. يجب أن تحافظ على نظام غذائي مناسب لخفض الكوليسترول أثناء العلاج
جرعة البدء المعتادة من أتورفاستاتين هي 10 مجم مرة واحدة في اليوم للبالغين والأطفال بعمر 10 سنوات أو أكبر. قد تزداد الجرعة إذا لزم الأمر من قبل طبيبك للوصول للهدف المراد يجب ابتلاع أقراص أتورفاستاتين كاملة مع الماء، مع أو بدون طعام. يمكن تناول أقراص أتورفاستاتين في أي وقت من اليوم، ولكن التعليمات الأكثر شيوعًا هي تناول الأدوية المخفضة للكوليسترول في الليل، حيث يُعتقد أن إنتاج الكوليسترول يكون أعلى في الليل يمكن تغير الجرعات في ظروف خاصة، لذلك اتبع دائمًا تعليمات طبيبك أو الصيدلي. إذا كنت تأخذ أكثر مما ينبغي من الدواء، تحدث إلى الطبيب أو اذهب إلى المستشفى على الفور. إذا نسيت أن تأخذ الجرعة، فتناولها بمجرد أن تتذكرها ما لم يكن الوقت قد حان للجرعة التالية لا تأخذ جرعة مضاعفة (جرعتين في نفس الوقت) لتعويض الجرعة المنسية.
أتورفاستاتين هو دواء لخفض الكوليسترول ينتمي إلى فئة "الستاتين" المخفضة للكوليسترول. تعمل الستاتين على خفض مستويات الكوليسترول في الدم عن طريق منع اختزال إنزيم 3-هيدروكسي 3-ميثيل غلوتاريل كو-أ (HMG-CoA)، وهو إنزيم ضروري من أجل إنتاج الكوليسترول في الكبد. يحفز انخفاض تركيز الكوليسترول في الكبد إلى زيادة مستقبلات البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL)، مما يزيد من امتصاص الكبد لـ LDL ويقلل من مستوى LDL في الدم.
يتم استخدامه لخفض الدهون المعروفة باسم الكوليسترول والدهون الثلاثية في الدم وذلك عندما يفشل اتباع نظام غذائي منخفض الدهون وتغيير نمط الحياة من الوصول للنتيجة المطلوبة الكوليسترول مادة طبيعية في الجسم ضرورية للنمو الطبيعي. ومع ذلك، إذا كان هناك الكثير من الكوليسترول في الدم، فيمكن أن يتراكم على جدران الأوعية الدموية، مما يزيد من خطر الإصابة بجلطات الدم والأمراض القلبية. ويعد ارتفاع نسبة الكوليسترول أحد أكثر أسباب أمراض القلب شيوعًا إذا كنت معرضًا لخطر متزايد للإصابة بأمراض القلب، فيمكن استخدامه أيضًا لتقليل هذه المخاطر حتى لو كانت مستويات الكوليسترول لديك طبيعية. يجب أن تحافظ على نظام غذائي مناسب لخفض الكوليسترول أثناء العلاج
جرعة البدء المعتادة من أتورفاستاتين هي 10 مجم مرة واحدة في اليوم للبالغين والأطفال بعمر 10 سنوات أو أكبر. قد تزداد الجرعة إذا لزم الأمر من قبل طبيبك للوصول للهدف المراد يجب ابتلاع أقراص أتورفاستاتين كاملة مع الماء، مع أو بدون طعام. يمكن تناول أقراص أتورفاستاتين في أي وقت من اليوم، ولكن التعليمات الأكثر شيوعًا هي تناول الأدوية المخفضة للكوليسترول في الليل، حيث يُعتقد أن إنتاج الكوليسترول يكون أعلى في الليل يمكن تغير الجرعات في ظروف خاصة، لذلك اتبع دائمًا تعليمات طبيبك أو الصيدلي. إذا كنت تأخذ أكثر مما ينبغي من الدواء، تحدث إلى الطبيب أو اذهب إلى المستشفى على الفور. إذا نسيت أن تأخذ الجرعة، فتناولها بمجرد أن تتذكرها ما لم يكن الوقت قد حان للجرعة التالية لا تأخذ جرعة مضاعفة (جرعتين في نفس الوقت) لتعويض الجرعة المنسية.
